تم الإتفاق على هدنة العيد بالضغوط الدولية، وقد كانت طبعاً هدنة تحانيس ليس فيها آلية مراقبة، فكان من الطبيعي أن تُخرق كسابقاتها. ورغم انخفاض حدة الإشتباكات بعد استعادة الجيش للقيادة العامة فإن الوضع خطير وينبئ بمواجهات أكثر شراسة بعد العيد لأن كل طرف سيسعى لاستغلال الهدوء النسبي لترتيب صفوفه وتعزيز موقفو في الميدان.
إبحث
21 أبريل 2023
20 أبريل 2023
الجيش يزايد والدعم السريع ينادي بالديمقراطية!
"دحر" الدعم السريع غير ممكن عملياً، إلا بتكلفة إنسانية وسياسية عالية، حكمة الواجب المباشر الآن تتطلب الوقف الفوري للحرب والرجوع للحوار. مسألة إدماج الدعم السريع في المؤسسة العسكرية مسألة جوهرية للتحول الديمقراطي، لكن ليس لها غير أن ترجع لتكون جزء من أجندة عملية سياسية. بالمقابل، فإن الدعم السريع وإن نجح في السيطرة على مواقع استراتيجية أو حقق افضلية ميدانية على الجيش في بعض المناطق فهو في النهاية لن يكون بديلاً عنه كمؤسسة دولة.
17 أبريل 2023
وقد اندلعت الحرب في الخرطوم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)