أنقر هنا للإطلاع على المقال في موقع الحزب الديمقراطى الليبرالي
*****
وثقت وسائل الإعلام تصريحات المسؤولين السودانيين وهم يؤكدون، أن عدد القتلى من المدنيين في دارفور لا يتعدى الـ10 آلاف قتيل، وتقدر بعثة الأمم المتحدة في السودان عددهم بين عامي 2003 و2005 بنحو 300 ألف، وعلى الرغم من ذلك ما زالت الحكومة السودانية تصر على إنكار حدوث جرائم حرب في الإقليم. إنهم الآن ينكرون حتى توقيعهم على اتفاقية روما!
أنقر هنا للإطلاع على المقال في موقع الحزب الديمقراطى الليبرالي
*****
هناك عدد من الأسباب التى جعلتنى أرغب فى فوز "المبارك" أوباما - أو"الأوحد" كما يحلو لأوبرا - ليس من بينها كونه أسوداً أو ذا أصول سودانية (يعترف أوباما بجذوره السودانية البعيدة فى كتابه: أحلام من أبى). وبالرغم من أن عدداً من الكتابات تناولت - أثناء السباق الرئاسى - عمق مشكلة العرق فى أمريكا وما يمكن أن يعنيه فوز "أوباما" لتضميد الجراح القديمة، إلا أننى أميل إلى الإعتقاد بأن المجتمع الأمريكى كان قد تجاوز هذا الحاجز عملياً وكان ينقصه فقط الإعلان الرسمى.